وظائف تعليمية 1439

رسالة-الى-جنودنا-البواسل-في-الحد-الجنوبي-قصيره

نلتقي بكم أحبتنا الصغار مرة أخرى مع موضوع جديد يحمل عنوان: ' قصص مفيدة للأطفال مكتوبة ' ، حيث ستستمتعون بباقة مختارة من القصص التربوية والتعليمية الهادفة. كذلك يمكنكم بعد ذلك الاطلاع على موضوعنا: قصص مفيدة للأطفال قبل النوم التلميذ المجتهد لما انتهى الأستاذ من شرح الدرس ، أخذ يسأل تلاميذه ، فلم يجيبوا ، ولكنهم سمعوا الإجابة الصحيحة تأتي من الشارع. فأسرع الأستاذ إلى النافذة ، فرأى راعيا يتطلع إليه ، فقال الأستاذ للراعي: أأنت الذي أجبت عن سؤالي ؟ قال الراعي: نعم يا سيدي. قال الأستاذ: وأين تعلمت ؟ قال الراعي: هنا يا سيدي ، حين كنت تلقي دروسك ، كنت أجلس تحت النافذة ، وأصغي لما تقول ، قال الأستاذ: ولم فعلت هذا ؟ قال الراعي: لأن أبي فقير ، لا يقدر أن يستغني عن مساعدتي. وواظب الراعي على الجلوس تحت النافذة ، واستمر يتعلم ويتعلم ، حتى صار من كبار العلماء في بلاده! التلميذ الكسلان كان حسن تلميذا كسلان: يكره الدرس والعمل ، ولا يحب الذهاب إلى المدرسة ؛ وفي الصباح يخرج من البيت ليذهب إلى المدرسة ، فإذا وصل إليها تركها وذهب إلى الحقل ليلعب هناك. لم يجد حسن بالحقل أحدا يلعب معه ، فقابل كلبا وقال له: أيها الكلب ، تعال نلعب معا!

اعلان وظائف تعليمية 1439

قدم على وظيفة التى تحلم بها الآن على جوبزيلا! قدم الآن على جوبزيلا الآلاف من فرص العمل فى أنتظارك الآن.

وظائف شاغرة

  • وظائف تعليمية 14390
  • وزارة الداخلية
  • ‫رقم محامي للاستشاره مجانا 0507863882 محامي شاطر‬‎ - YouTube
  • مدارس رؤية المستقبل الأهلية للبنات بمحافظة في الهفوف وظائف تعليمية شاغرة للنساء - حلول البطالة Unemployment Solutions
  • قصص مفيدة للأطفال مكتوبة : تحمل قيما تربوية و تعليمية هادفة - أنا البحر

فقال الكلب: ليس عندي وقت للعب ؛ إن الغنم تنتظرني لأحرسها من الذئب واللصوص. مشى حسن في الحقل ، حتى رأى طائرا فقال له: أيها الطائر ، تعال وغن لي بصوتك الجميل! فأجابه الطائر: كيف أغني لك يا سيدي ، وعشي ينتظرني لأبنيه! استمر حسن في سيره ، حتى رأى نحلة ، فقال لها: أرجو أيتها النحلة أن تجلسي وتلعبي معي. فأجابته النحلة: كيف ألعب معك يجب أن أسرع وأجمع العسل. فكر حسن في الأمر ، فوجد نفسه الوحيد الذي يكره العمل ؛ فوبخ نفسه ، وذهب إلى المدرسة. الشمعة والفانوس لم يكن يوجد بأحد الشوارع المظلمة ، سوى فانوس بداخله شمعة باهتة الضوء ؛ فكان على المارين أن ينيروا طريقهم بعود الكبريت ، أو بفتيل القداحة ، أو بمصباح يدوي. وذات ليلة قالت الشمعة للفانوس: لماذا تحبسني بين جدرانك ؟ إن زجاجك يجعل نوري باهتا ؛ هيا افتح لي بابك ، حتى أخرج لكي أضيء هذا الطريق المظلم! فأجابها الفانوس: إن نورك يظهر قويا وأنت في الداخل. قالت الشمعة: كلا! إنني أريد أن أظهر نوري للدنيا ، وأنافس مصابيح الأرض ، ونجوم السماء! فتح الفانوس بابه ، وخرجت الشمعة ، ثم هبت الريح ، فانطفأ نور الشمعة واختفى ؛ فقالت الشمعة بألم وحزن: من أنا حتى أنافس المصابيح الكهربائية ، والقمر والنجوم ، لقد كنت مغرورة ، وقد أهلكني غرورري.

  1. عربات اطفال مذركير
  2. اسئلة برومترك تخدير
October 16, 2020, 11:02 am